نقطة. أكيد الا بعض النساء ألف تحيه لك نقطه. وعلى الأضافه الرائعه #15 جزيل الشكر مميزنا ابو محمد..!! #16 #17 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوطيوفه دائماماتتحفنا بكل جميل أسعدك الله ألف تحيه لك ابوطيوفه #18 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **نونا** ألف تحيه لك مشرفتنا نونا #19 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yamani_2002 WelcomeBack yamani_2002 #20 لكم الشكر أبو محمد على الموضوع #21 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير أبو خالد لكم الشكر أبو محمد على الموضوع ألف تحيه لك السفير أبوخالد #22 طرح رائع يسلمووووووووووووووو
الحماقة كلمة ماخوذه من حمقت السوق والحماقة مرض خطير ليس له علاج ومن ابشع الامراض التى يبتلى بها الشخص هى ان يكون احمقا والحماقة من الغرائز النفس بالشخص وقال ابى اسحاق إذا بلغك أن غنياً افتقر فصدق، وإذ بلغك أن فقيراً استغنى فصدق ولأهمية الحماقة احببنا ان نقدم لكم موضوع اليوم عن الحماقة ونقدم لكم مجموعة من الحكم والأقوال والعبارات الجميلة والمعبرة عن الحماقة وصور ايضا مكتوب عليها كلمات عن الحماقة مناسبة للأستخدام علي مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب للمشاركة مع الاصدقاء أقوال عن الحماقة كونفوشيوس العجب عنوانه الحماقة بنجامين فرانكلين الجمال والحماقة أصدقاء قدماء جورج برنارد شو كانت الانسانية لتكون سعيدة منذ زمن لو أن الرجال استخدمو عبقريتهم في عدم ارتكاب الحماقات بدل أن يشتغلو باصلاح حماقات ارتكبوها تحب الحماقة الشهادة في سبيل الشهرة. بايرون فرنسيس دي كرواسيه الإختبار لا يحول بيننا و بين ارتكاب حماقة إنه فقط يمنعنا من ارتكابها بجذل كلام الحكيم حماقة في نظر المجنون أورفيوس الوعي المتأخر خير من الحماقة المستدامة. – نصري الصايغ الحُب ، هو الإجتماع على الحماقة.
ولكن صوفي اكتشفت ضياع العقد بعد عودتهما للشقة فأخذت تجهش بالبكاء فيما انهار باتريك من اثر الصدمة.. وبعد مراجعة كافة الخيارات قررا شراء عقد جديد للسيدة الثرية يملك نفس الشكل والمواصفات. ولتحقيق هذا الهدف باعا كل مايملكان واستدانا مبلغا كبيرا بفوائد فاحشة. وبسرعة اشتريا عقدا مطابقا وأعاداه للسيدة التي لم تشك مطلقا في انه عقدها القديم. غير ان الدين كان كبيرا والفوائد تتضاعف باستمرار فتركا شقتهما الجميلة وانتقلا إلى غرفة حقيرة في حي قذر.. ولتسديد ماعليهما تخلت صوفي عن حلمها القديم وبدأت تعمل خادمة في البيوت. أما باتريك فترك الرسم وبدأ يشتغل حمالا في الميناء.. وظلا على هذه الحال خمسة وعشرين عاماً ماتت فيها الاحلام وضاع فيها الشباب وتلاشى فيها الطموح.. وذات يوم ذهبت صوفي لشراء بعض الخضروات لسيدتها الجديدة وبالصدفة شاهدت جارتها القديمة فدار بينهما الحوار التالي: - عفواً هل انت صوفي؟ - نعم، من المدهش ان تعرفيني بعد كل هذه السنين!! - يا إلهي تبدين في حالة مزرية، ماذا حدث لك، ولماذا اختفيتما فجأة! ؟ - اتذكرين ياسيدتي العقد الذي استعرته منك! ؟.. لقد ضاع مني فاشترينا لك عقدا جديدا بقرض ربوي ومازلنا نسدد قيمته.. - يا إلهي، لماذا لم تخبريني يا عزيزتي؛ لقد كان عقدا مقلدا لا يساوي خمسه - فرنكات!!
وعليه يبقى النوع الأخطر هو الجهل المركب، وهو الذي يحبه البعض في هذه الظروف الاستثنائية فيرفضون النصيحة في الالتزام في البيت ويصرون على مخالفات التعليمات ولا يدركون أن الأمن والأمان وإن اختلفت أسبابه ومسبباته، فهو لا يأتي ألا بالأبواب المغلقة، والنوافذ المحكمة. فيا عزيزي الجاهل، إن كنت كالطفل تبكي وتصرخ بصوت عالٍ، فلا بد من إسكاتك، ولا بأس إن استخدمنا الطرق البدائية لتعود إلى صوابك، وتهدأ نفسك، عدم تقبلك للنصيحة هذا لا يعني أنك قادر على عبور الشارع متى ما أردت؟ رميك الأحجار الصغيرة في البحر وأنت على الشاطئ من دون خوف لا يعني أنك قادر على أن تغوص في أعماقه، وإن كنت تملك علماً واسعاً فقد تملك علماً غير ضروري ولا فائدة منه في هذا الوقت ولذلك أعتقد أن لديك متسعاً من الوقت لتتقن لعبة الشطرنج! ولهذا أقول لك قتلتنا يا صاحب الجهل المركب بجهلك!
02-02-2015, 05:04 PM #1 لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها [color="blue"][size="5"] لكل داء دواء يستطب به ** إلا الحماقة أعيت من يداويها على ما يبدو أن الحماقة و رعونة التفكير هي من الأمور الملفتة عند بعض الناس, لكن هل الحماقة مرض أو داء, لنتعرف أكثر عن الحماقة و أشكالها و أكثر العرب حماقة عبر التاريخ العربي. للحماقة مواصفات استثنائية و قد سئل أحد الأئمة عن الحماقة فعرّفها: الأحمق هو الذي إذا استغنى بطر, و إن افتقر قنط, و إن فرح أشر, إن قال فحش, و إن سأل ألح, و إن قيل له لم يفقه, و إن ضحك نهق, و إن بكى خار. لقد كان للعرب صفات للحماقة الصفات الخلقية فهي كثيرة منها, العجلة و الخفة و الجفاء و الغرور و الفجور و السفه و الجهل و أكثر درجات الحمق المائح و أكثرها شيوعا الأخرق. وأكثر الحماقات يرتكبنها النساء كان باتريك الرسام المشهو تزوج من صوفي الكاتبه المشهوره وذهبا ألى باريس وأتأجروا شقه متواضعه وفي الحي الذي سكنا فيه تعرفت صوفي على سيدة ثرية لطيفة المعشر. وذات يوم طلبت منها استعارة عقد لؤلؤ غالي الثمن لحضور زفاف في بلدتها القديمة. ووافقت السيدة الثرية وأعطتها العقد وهي توصيها بالمحافظة عليه.
فأتوا بعمال لتنظيف المجرى المسدود, فوجدوا حذاء الطنبوري!!! فرفعوا أمره إلى القاضي, فحبسه وجلده على فعلته, وأعاد إليه الحذاء, فقال: لعنك الله من حذاء فقال: ليس هناك من حل إلا بحفر حفرةً في الأرض ودفن الحذاء بها. وفعلاً في ساعة من الليل أخذ مسحاته وخرج إلى خارج البيت وأخذ يحفر في مكان بعيد بجانب جدار, فسمع الجيران صوت الحفر فظنوا أنه سارق يريد نقب الجدار, فأبلغوا الشرطة, فجاء الحرس فوجدوا الطنبوري يحفر بجانب الجدار, وعندما سألوه عن السبب, قال: لأدفن الحذاء وبالطبع عذرٌ غير مقنع, فحبسوه إلى الصبح, ثم رفع أمره إلى القاضي, فلم يقبل من عذره وجلده وحبسه بتهمة محاولة السرقة وأعاد إليه الحذاء, فقال: لعنك الله من حذاء فاهتدى أخيراً إلى طريقة …… ذهب إلى الحمام العام ( تشبه المسابح العامّة في عصرنا هذا) وترك الحذاء خارج الحمام وعاد إلى بيته وليأخذه من يأخذه صادف ذلك وجود أحد الأمراء في الحمام, وقد جاء سارق وسرق حذاء الأمير, وعندما خرج الأمير لم يجد الحذاء من أخذها ؟؟ قالوا: ننتظر وصاحب آخر حذاء هو السارق ونبحث عنه, فلم يبق إلا حذاء الطنبوري وبالطبع لا حاجة للبحث عن السارق من يكون فقد عرفه كل أهل بغداد بهذا الحذاء رفع أمره إلى القاضي بتهمة سرقة حذاء الأمير, فغرّمه القاضي قيمة الحذاء وجُلد وأُعيدت إليه حذاؤه, فقال: لعنك الله من حذاء وأخيراً قال: سوف أخرج إلى خارج بغداد وأدفنها هناك خرج إلى الصحراء, وأخذ يحفر في الأرض …… فداهمه الحرس وأخذوه إلى السجن ورفعوا أمره إلى القاضي, وجيء به إلى القاضي, فقالوا: قد عثرنا على القاتل وكانوا قد وجدوا رجلاً مقتولاً في هذا المكان, وعندما حملوه وجدوا تحته آثار حفر, فحفروا فوجدوا كيساً من الذهب, فقالوا: إن القاتل إنما يريد الذهب ولابد أن يعود للبحث عنه, فاختبؤا وأخذوا في مراقبة المكان فجاء الطنبوري يحفر في المكان نفسه فأقسم لهم الأيمان أنه لم يقتل أحد وأقام الشهود والبينات أنه لم يخرج من بغداد منذ زمن, وأخذ يقيم الحجج على ذلك حتى ثبتت براءته, فأطلق القاضي سراحه ولكن بعد تأديبه على إزعاجه للحرس المكلفين بمراقبة المكان بسببٍ تافهٍ جداً وهو دفن الحذاء فقال للقاضي: يا سيدي اكتب صكاً بيني وبين هذا الحذاء أني بريءٌ منه فقد أفقرني وفعل بي الأفاعيل, وقص عليه ما تعرض له بسبب الحذاء فضحك القاضي وقال: يا أحمق هلا مزقته أو أحرقته!
كثيرون لا يتدبرون قوله تعالى «وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً»، ولا يتفهمون أن هذا القليل سيظل قليلاً إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. ويقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: «الرجال أربعة، رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فذاك عالم فاتبعوه، ورجل يعلم ولا يعلم أنه يعلم فذاك نائم فنبهوه، ورجل لا يعلم ويعلم أنه لا يعلم فذاك جاهل فعلموه، ورجل لا يعلم ولا يعلم أنه لا يعلم فذاك أحمق فاجتنبوه». والنوع الأخير هو الأخطر على الإطلاق ولذلك يؤكد المتنبي أنه «لكل داء دواء يستطب به، إلا الحماقة أعيت من يداويها». فالجاهل غير مقر بجهله، ويدعي العلم بما يجهله حقيقة، ويظن أنه بقليل علمه قد بلغ الغاية وجاوَزها، وهذا لعمري عقبةٌ كؤود تَحول بين الجاهل والتعلم، وجهل هذا لا يرجى برؤه أو قد يتعسر، وتسمى هذه الحالة جهلاً مركباً؛ لأن جهل صاحبها مركب من جهلين: الجهل بالمعلومة، والجهل بأنه جاهل بها، وفي هذا قال الناظم: لما جَهِلتَ جهلتَ أنك جاهلٌ جهلاً وجهْلُ الجهلِ فالجهل البسيط؛ وفيه يتم فهم موضوع ما دون معرفة التفاصيل المحيطة به، ويوجد الجهل الكامل وهو عدم معرفة أي شيء عن موضوع ما، ويوجد الجهل المركب وفيه يتم فهم الموضوع بشكل مخالف للحقيقة.