لكل من يعاني من الم الظهر في هذا المقال تعرف معنا على اسباب الم الظهر وطرق علاجه بالاعشاب ونصائح للوقاية والتخلص من الم الظهر حصريا على مجلة رجيم الاولى عربيا في عالم الرشاقة الصحه والجمال هل تعاني من ألم مزمن في الظهر؟ هل جربت كل الأدوية المسكنة ولكنها لم تنجح في علاج الالم؟ هل تعلم بأن حوالي 90% من حالات الام الظهر تنتج عن العادات اليومية السيئة مثل الجلوس لفترات طويلة أو الوقوف لفترات طويلة، رفع اشياء ثقيلة، الاصابة بالبرد في منطقة الظهر، اوضاع النوم وكل هذه الاسباب يمكن علاجها بالراحة والتخلص من تلك العادات السيئة. أما اذا كنت قد مللت الشعور بالانزعاج من أوجاع الظهر وتريد بعض المساعدة البديلة فهذه الاعشاب ستساعدك في علاج الالم والعودة الى ممارسة حياتك بصورة طبيعية. أسباب ألم الظهر الخفية إن الألم الذي يعتري الاصحاء فجأة والذي لم يسبق ان شكوا من اي الم في ظهورهم قد ينجم في الغالب عن احد الاسباب التالية: 1- النوم على فراش رخو جدا او على طراحة هابطة من وسطها فقد ينتج الم الظهر عن ذلك بسبب انحناء العمود الفقري خلال النوم. وينبغي الاشتباه في هذا السبب عندما يطرأ ألم الظهر وقت الاستيقاظ ويمكن تدارك ذلك الخطأ باستعمال طراحة صلبة مستوية تكفل دعما افضل للظهر أو بادخال لوح سرير بين الحشية واللوالب الخاصة بالطراحة.
وصف رئيس مجلس إدارة هيئة التقويم والتدريب وزير التعليم السابق، الدكتور أحمد العيسى، نتائج المملكة في اختبارات PISA الدولية 2018 التي أعلنتها منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي OECD اليوم (الثلاثاء) من باريس، بأنها «أقل من المتوسط»، مشيراً إلى أن «ضعف التحصيل الدراسي أحد أهم المشكلات التي تواجه نظامنا التعليمي». العيسى الذي كان وزيراً للتعليم وجاءت النتائج مخيبة للآمال في عهده، وفق مختصين، عاد ليتحدث عن ضعف التحصيل الدراسي على الرغم من أنه كان المسؤول الأول عن تحسين أوضاع التعليم في المملكة. وقال العيسى في تغريدات عدة نشرها أمس على حسابه الشخصي في «تويتر»، إن وزارة التعليم - حينما كان وزيراً لها - قامت بالاستعداد الجيد للمشاركة في هذه الاختبارات بالتنسيق مع هيئة التقويم والتدريب، معتبراً أن تلك النتائج تمثّل فرصة لدراسة النتائج وتحليلها والاستفادة منها في استكمال المسيرة التطويرية المعنية بالتركيز على المخرجات، غير أن نتائج اختبارات 2018 جاءت لتناقض حديثه، وتؤكد أن عهده لم يشهد تطوراً في العملية التعليمية. وعلى الرغم من أن العيسى تحول إلى مترجم لتقرير المشاركة التي كان مسؤولاً عن نتائجها إبان مسؤوليته عن وزارة التعليم، إلاّ أن السؤال: لماذا كانت نتائج اختبارات PISA في أبريل 2018 أقل من المتوسط إذا كان الاستعداد لها جيداً؟ ولماذا لم يغتنم الفرصة في حينها لاستكمال المسيرة التطويرية؟ والفرصة التي يتحدث عنها العيسى كانت متاحة في وقت تسلمه وزارة التعليم، واستمرت على مدى ثلاث سنوات، إذ كانت المخرجات كما أعلنتها منظمة OECD اليوم أقل من المتوسط، وفي المقابل تحولت فرصة 2018 التي يتحدث عنها إلى منهجية عمل في 2019، حينما قررت وزارة التعليم تجاوز التنظير والفرص الضائعة إلى بناء منظومة تقويم على أساس راسخ من رفع الأداء وتحسين نواتج التعلم.