وتتوالي قصص النجاح في الزراعة الحيوية في مصر ومضاعفة إنتاجية الذرة الصفراء Yellow Corn وبفضل الله وحده ويعلم الله سبحانه وتعالى كم الجهد المبذول في هذا العمل.... صنف الذرة هذا يحمل كوز واحد فقط من الذرة بالزراعة الكيماوية التي إعتاد عليها الفلاح المصري منذ بداية الخليقة وحتي الآن. أما بالزراعة الحيوية المتخصصة والتكنولوجيا الحديثة في مجال الزراعة الحيوية يحمل العود الواحد عدد 3 كيزان من الذرة الصفراء. بمعنى بسيط أن الفدان الواحد يعطى إنتاجية 3 فدان. وبهذه الطريقة تستطيع مصر توفير ما يقرب من 12 مليون طن ذرة صفراء تستورد سنويا من الخارج بالعملة الصعبة بقيمة 3 مليار دولار سنويا أي ما يعادل 50 مليار جنيه سنويا. وهذا هو سبب غلاء الدواجن البيضاء أو الفراخ البيضاء في مصر وهذا هوأيضا سر غلو اللحوم الحمراء البلدية في مصر. يا رب الخير لمصر الحبيبة ولشعبها الطيب المخلص وفلاحينها الشرفاء. مصر تستطيع.. دكتور محمد فتحي سالم 20 يوليو 2019 See More
يقع منتجع نوفا في وسط المملكة العربية السعودية حيث يبعد عن مدينة الرياض حوالي 85 كيلومتر من الناحية الغربية ، على طول الطريق السريع لمكة المكرمة. تعود ملكية المنتجع إلى صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير ، ويضم ميدان الملك عبدالله للفروسية ومستشفى خاص بالخيول بالإضافة إلى مجموعة من الاسطبلات المجهزة بجميع اللوازم اللازمة المتطابقة للمعايير العالمية. ويتميز المنتجع بأنه بعيدا عن المناطق العمرانية والتلوثات التي تشهدها المدن ، فهو المكان الأنسب للتمتع بالمناظر الطبيعية والكثبان الرملية ، ويعتبر من أهم الأماكن السياحية التي تهتم بسباقات الخيول وتعرفنا على تقاليد وثقافة البدو من خلال العديد من البرامج والأنشطة السياحية مثل سباق الخيل ، ومدرج ميدان الخيل ، وفروسية ارينا بالإضافة إلى إمكانية إقامة سفاري للحياة البرية ، ومن أبرز الأماكن في المنتجع هي القرية الافريقية التي تجعلك تشعر وكأنك في وسط الغابات الكينية مصممة بطريقة منظمة وفائقة الجمال لتمنحك الشعور الحقيقي للحياة الافريقية بتفاصيلها. مهرجان الحرمين الشريفين لقفز الحواجز: يقام في المنتجع أهم مهرجانات الخيول التي تقام في المملكة ، وهو " مهرجان الحرمين الشريفين لقفز الحواجز " الذي يبدأ في كل عام من شهر نوفمبر وينتهي في ديسمبر ، حيث ينظم المهرجان ثلاث بطولات متنوعة محلية وخليجية ودولية للفرسان السعوديين والخليجيين وحتى العالميين تحت رئاسة الأمير عبدالله متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز ، وهو يعتبر من أهم المهرجانات التي تقام في المملكة والتي تعد عامل جذب سياحي كبير يضيف للملكة ، ولم يقتصر المهرجان على تقديم البطولات الثلاث بل يقوم بعمل فعاليات متنوعة خاصة بالعائلات ضمن مسابقات وجوائز ينظمها المهرجان بالإضافة إلى قرية ترفيهية خاصة بالعائلات تضم منطقة ترفيهية للاطفال ومجلس مخصص للسيدات بالإضافة إلى خيمة تضم كبار الشخصيات.
» على الرغم من الغموض، فإن النتائج التي وصلت إليها الأبحاث عن هذا النظام تمثل خطوة كبيرة إلى الأمام لعلماء الفلك في محاولة لفهم ما الذي يسبب هذه النوبات المتكررة. وتقول كيمينكي «لا نعرف حقاً ما يحدث في إيتا كاريناي، لكن معرفتنا أنه سطع ثلاث مرات على الأقل يخبرنا أنه أيا كانت أسباب هذه الانفجارات فهي عملية متكررة، لأنه لن يكون من المرجح أن يحدث كل انفجار بنتيجة آلية مختلفة. » ويقول سميث «على الرغم من أننا ما زلنا لا نعرف الآلية الفيزيائية التي أدت إلى اندلاع انفجار القرن التاسع عشر، إلا أننا نعرف اليوم أنه ليس حدثًا لمرة واحدة، وهذا يجعل الأمر صعبًا على الفهم، ولكنه أيضًا قطعة أساسية من اللغز لمعرفة كيف تموت النجوم الهائلة، فنجوم مثل إيتا كاريناي تبدو كأنها ترفض الموت بصمت في هدوء الليل. » تقدم انفجارات إيتا كاريناي رؤى فريدة من نوعها لمراحل حياة لنجم ضخم جدًا غير مستقر. وحدد الباحثون الذين يدرسون السوبر نوفا فئة فرعية من انفجارات السوبر نوفا التي يبدو أنها تعاني فورات عنيفة قبل وقت قصير من انفجارها الأخير. ويلاحظ سميث أن «إيتا كاريناي» قد يكون أقرب مثال لنا على ذلك. ولأن الضوء يحتاج إلى 7000 سنة ضوئية للسفر من «إيتا كاريناي» إلى الأرض، فإن كثيرًا من الأشياء قد تحدث خلال هذا الوقت، وتقول كيمينكي «إيتا كاريناي انتهى كسوبر نوفا، لكننا لن نعرف هذا إلا بعد 7000 عامًا من اليوم.
وتركز الهدف الأصلي من برامج مراقبة ذلك النظام النجمي، على قياس الحركات الدقيقة للنجوم وانبعاثات بروتوستيلار – هي التيارات السريعة من المادة الخارجة من النجوم الشابة خلال تشكلها – في سديم كارينا، لكن البيانات ذاتها قدمت كوسيلة قوية لقياس حركة الحطام الخارج من إيتا كاريناي. وتقول كيمينكي «عندما كنت أصفّ الصور اكتشفت أن ترتيب أحد نجمي إيتا كاريناي صعب فنحن نستطيع صف الأجرام التي لا تتحرك فقط، وفكرتُ بدهشة أنه لا بد من أنها تتحرك فعلًا وبعد ذلك قررنا أن نلقي نظرة أقرب. » بمحاولة صف صور ثنائي السديم، تمكن الفريق من تعقب حركة 800 نقطة من الغاز قذفها إيتا كاريناي عبر الزمن في تاريخ محدد. وأظهرت التحاليل أن سطوع القرن التاسع عشر الملاحظ لا يحكي إلا جزءًا من القصة. فقياس السرعة مع ما يتم طرده من المواد إلى الفضاء يكشف لنا أنه لابد أنهما نتاج انفجارين منفصلين حدثا قبل حوالي 600 و300 سنة قبل «الانفجار الكبير» في القرن التاسع عشر. وأظهرت المواد المنبعثة القديمة أيضًا هندسة مختلفة جدًا للقزم، إذ خرجت تلك المواد من أقطاب النجم وتظهر متماثلة حول محور دورانها. وتوضح كيمينكي «اكتشفنا أن أحد الانفجارات السابقة كان مماثلًا على نحو مشابه، لكن بزاوية مختلفة تمامًا عن محور الانفجار الكبير، والأكثر غرابة هو أن ذلك الانفجار القديم كان منحرفًا جدًا، مما يوحي بتورط نجمين فيه، لأنه سيكون من المستبعد جدًا لنجم واحد أن يطرد المواد باتجاه واحد فقط وبحركة أمامية.
سوبر نوفا يرفض الموت: قصة ثلاثة انفجارات كونية لاحظ علماء الفلك في منتصف القرن التاسع عشر أثناء مسح سماء الليل في نصف الكرة الأرضية الجنوبي شيئًا غريبًا: فعلى مدى بضع أعوام سطع إشعاع نجم «إيتا كاريناي» على الرغم من أنه لم يكن واضحًا سابقًا، وأصبح أكثر إشراقًا إلى أن تفوق بإشعاعه على جميع النجوم الأخرى باستثناء سيريوس، قبل أن يتلاشى ضوؤه مرة أخرى في العقد التالي وأصبح خافتًا جدًا إلى درجة أنه لم يعد يرى بالعين المجردة. ما الذي سبب هذه الفورة؟ هل شهد علماء الفلك في القرن التاسع عشر نوعًا غريبًا من السوبر نوفا، أو انتهاء حياة نجم في انفجار كارثي؟ «ليس تمامًا»، تقول ميغان كيمينكي – الطالبة في مرحلة الدكتوراه في قسم الفلك في جامعة أريزونا، ومرصد ستيوارد – «إيتا كاريناي أو ما نسميه محتال السوبر نوفا، نجم أصبح ساطعًا جدًا وكأن كثيرًا من المواد انفجرت فيه، لكنه ما زال موجودًا. » وفعلًا، بدأ «إيتا كاريناي» في منتصف القرن العشرين بالسطوع مرة أخرى. ما أعقب «الانفجار الكبير» في منتصف القرن التاسع عشر، وهو ما يمكن رؤيته حاليًا باستخدام تلسكوبات صغيرة، إن كنت في نصف الكرة الجنوبي، جعل «إيتا كاريناي» من مشاهير كائنات الكون المعروفة بجمالها الغريب.
ويشتمل المنتجع على 57 فيلا رائعة تتنوع مساحاتها ما بين 170 و1600 متر مربع وتوفر لنزلائها خصوصية كاملة.