السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقيقة الكذبة التي روج لها # داوود_الشريان بخصوص مقتل والد # خالد_الفراج في # لقاء_الثامنة_مع_خالد_الفراج - بعد مشاهدتي # لقاء_الثامنة_مع_خالد_الفراج قيدت عدد من الملاحظات التي ستفضح ضابط المخابرات # أبو_غمزة_داوود_الشريان وتنسف مؤامرته الخبيثة 2- اتضح لي أن # أبو_غمزة_داوود_الشريان قد أوهم الموقوفين بأنه شخص إعلامي أتى لمساعدتهم وكشف ما يتعرضون له من مضايقات وإيصال صوتهم للمسؤولين! 3- وهذا الأمر اتضح جليا في الحوار الذي دار بين # أبو_غمزة_داوود_الشريان وبين الموقوف خالد الفراج بعد الدقيقة 24:45 حيث قام الشريان باستدراج 4- خالد الفراج ومحاولة إقراره ببعض التهم التي لم تثبت في تقارير المباحث فقام الفراج بالتهرب من الإجابة ولكن الشريان كان مصرا على إقراره بذلك 5- مما أدى بخالد الفراج أن يوقف هذا الاستدراج السخيف بقوله: أنا لم أحاكم حتى الآن! ولمح له بأن هذه الأسئلة تضره! فأجاب الشريان: فهمتك! 6- اللقطة التي ظهر فيها الفراج وهو يقول:يابو محمد (مع ابتسامة لطيفة) تدل على أنه كان مخدوعا بهذا الثعلب الماكر! واستغرب أسئلته الاستخباراتية 7-ولهذا فإني أرى أن خالد الفراج كان مهتما في هذا اللقاء أن يظهر براءته من الانظمام للتنظيم لكي يستفيد منها في الحكم ببراءته وإخراجه من السجن 8- ولهذا استطاع الثعلب داوود الشريان توجيه خالد الفراج لقول كل مايريده المباحث (كتخطئة أفراد التنظيم وتشويه صورتهم وخلق الأكاذيب عليهم) 9- ومن أبرز الكذبات التي روج لها # الشريان في # لقاء_الثامنة_مع_خالد_الفراج قصة مقتل الشيخ ( والد خالد الفراج) وإلصاقها بأفراد التنظيم!!
وتابع الفراج:"هناك رسائل وجهت في افغانستان تأمرنا بالتوجه للسعودية لأن العرض هناك أكبر، دخلت في التنظيم بعد عودتي للسعودية وبدأت اللقاءات، كنت أميل لنصرة الدين والجهاد فدار حديث أن هناك جهاد ضد الأمريكان في المملكة، قابلت عبدالعزيز المقرن في أحد المنازل، لم يكن لقاء طويلا. تعارف فقط، بعدها أخذوني لأحد المنازل لمدة خمسة أيام، بعدها طلبت العودة لمنزلي بسبب عدم مشاهدتي لأي نشاط، كنت أشاهد أشخاص يأتون للنوم وفي الصباح يذهبون، كانوا يجمعون الصلاة بحجة"صلاة الخوف"، بعدها طلبوا مني تأجير منزل أو سيارة بإسمي رفضت الفكرة، بعدها أصبحوا يأتون لمنزلي ويقيمون فيه، ولم أكن أعرف عن نشاطهم وأن ضمن قائمة تفجيرات الحمراء، بعدها بدأت أجمع لهم من التبرعات". وأضاف الفراج:"لم أشارك في تجنيد أحد، ولم أشارك في أي نشاط، كنت أقوم بتوصيل بعض الوثائق التي لم أكن أعلم أنها مزورة، لم أحصل على أي تدريب في الجماعة، بعد تفجير المحيا قابلتهم بطلب منهم، وحينها لم أكن أعلم عن حدوث التفجير، قابلتهم في الشارع وأخبروني بالتفجير وطلبوا مني إرسال رسالة عبر الإنترنت وأخبرتهم أني لا أملك إنترنت فذهبوا، كانوا يحملون أسلحتهم معهم، أنا لم أحاكم حتى الآن ولا اريد الخوض في كثير من الأمور".
وفي الشقة ضبط صاروخ « آر بي جي » وكذلك قاذفات أخرى من ذات ال**** وأسلحة أخرى من مسدسات ورشاشات و5 قنابل و21 حزاماً ناسفا وأسلحة بيضاء وملابس عسكرية متنوعة. ولم يتوقف « الفراج » عند هذا الحد فشملت تلك الساعات ( إعلانه عن أسماء جديدة) ترتبط بأنشطة الخلية فتمكنت فرق المباحث العامة من إيقاف 7 منهم في الرياض خلال 24 ساعة. ويشير الدكتور سالم محفوظ إستشاري الأمراض النفسية إلى أن الموقف الذي رآه خالد الفراج « لم يكن بالحدث الهين » موضحا أن رؤيته لوالده مقتولاً على رصيف منزله وبأيدي من كان يعتقد فيهم الخير والصلاح بددت لديه الإيمان بتلك القضية التي جند لأجلها فكان تعاونه ملموسا وسريعا في الكشف عن المعلومات الهامة. وتعيد « خزنة الفراج » الذاكرة قليلا لما كان في صيف العام الماضي حين فاجأ علي الفقعسي المطلوب في قائمة الـ 19 الشهيرة خلايا « القاعدة » وكذلك وسائل الإعلام المحلية باستسلامه وتسليم نفسه للأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية المناط به ملف الإرهاب، ليفتح ( خزنة معلوماته) لفريق التحقيق المركزي ويسهل الطريق لكشف عناصر كانت خطيرة ومجهولة ومواقع لم تكتشف من قبل.
وبعد استفصال من الابن عرفوا أن المباحث قامت بجعل القتيل درعا بشريا لهم ثم قتلوه! 34_بعد حادثة مقتل والد خالد الفراج بأيام انضم للتنظيم الأخ الأصغر لخالد واسمه (مشعل) واستمر مع التنظيم إلى أن اعتقل في مواجهة حي الملك فهد 35_فهل يعقل أن يقتل أفراد التنظيم والدك ثم تنظم إليهم بعد أيام!! ولكن هذا دليل على أن مقتل والده على يد المباحث أوقدت في قلبه نار الثأر 36_ممن قام بقتل والده لأغراض دنيئة وأهداف وضيعة دون الاهتمام بما سيترتب على هذا الفعل القبيح من تيتيم لأطفال لاذنب لهم في كل ماحدث!! 37_انتهت قصة مقتل والد خالد الفراج ولم أكن راغبا بالحديث عنها لولا أن الخبيث الشريان قد ساقها في معرض تنزيهه لمجرمي المباحث ( قاتلي الأبرياء) @ ALseaase
وأضاف الفراج" وذهب موكب كبيرمعي لمنزلي، وحينها قطعت سيارة الشباب علينا الطريق، لكنهم لم يكونوا قد علموا بالقبض عليً ، فلما علموا تحركوا خلفنا إلي المنزل وذلك بأوامر من المقرن. وبينما كانت المباحث تقوم بتفتيش المنزل قام الشباب بإقتحام المنزل وسمعت تكبير وإطلاق نار،حينها عرفت أنهم جماعة التنظيم، وكنت مصدوما بسبب حدوث هذا الأمر،قاموا بإغلاق الغرفة علينا أنا وثلاثة من رجال الأمن". وزاد الفراج" أحد الضباط فتح النافذة وتأثر من هول منظر القتلى وكان ينتفض وقتها من هول الصدمة، حينها قررت في نفسي حماية من هم معي في الغرفة، كانوا قرابة الخمسة أشخاص استطاعوا قتل ست من رجال الأمن كما قاموا بقتل والدي ثم بعد ذلك عرفت أنهم قرروا أنهم إذا لم يتمكنو من إنقاذي سيقومون بقتلي، هناك من يقول أن رجال المباحث من قتل والدي ولكن وصلتني معلومة من شخص في التنظيم أنه قتل والدي عن طريق الخطأ رغم أنه يعرف والدي جيداً، ولكن لم أكن أتصور أنهم تعمدو قتله". وتابع الفراج:"لم اتصور تعمدهم اطلاق النار على والدي، أنا لا أدافع عن فعلتهم ولكني أحكي الواقع، وما أنا متيقن منه أنه لا يمكن يقصد بعد أن جاءني يستسمحني، وسامحته وقلت له أمرك لله".