التقيّؤ المُستمرّ. الصعوبة في الحركة والمشي. عدم انتظام دقّات القلب، وآلام في الصدر أو انقطاع في النَّفس. تنميل وخدران الأطراف أو الوجه والشفاه أو ضعف الأطراف. الدوخة المصاحبة لنزيف من أي مكان في الجسد. ارتفاع شديد في درجة الحرارة. تصلّب الرقبة الشديد. الجفاف الشديد. فقدان الوعي. صعوبة في الكلام، وإعتام في الرؤية، وعدم القدرة على المشي بخط مستقيم وتدلي الوجه. التشخيص يبدأ الطبيب بأخذ المعلومات حول العَرَض الرئيس والأعراض المصاحبة والمدة والأمراض الأخرى التي يعاني منها المريض كالضغط أو السكري، والأدوية التي يستعملها المريض؛ لأنه يمكن أن تكون الأعراض الجانبية لدواء معين سبب الدوخة المستمرة، ثم الفحص السريري الذي يشمل فحص الأذن وفحص الأجزاء التي يُشتبه أن يكون هناك خلل فيها سبّب الدوخة حسب الأعراض المصاحبة، ثم يطلب الطبيب الفحوصات اللازمة حسب الحالة، غالباً ما يطلب فحصاً لمستوى السكر في الدم ، وقياس ضغط الدم، ووتيرة التنفس، وعدد دقات القلب، وتخطيطاً للقلب، وإذا كانت المريضة متزوجة قد يطلب الطبيب فحص حمل، وقد يطلب الطبيب صورة رنين مغناطيسي وأشعة مقطعيّة محوسبة. [٧] العلاج يكون العلاج حسب تشخيص الطبيب، ويكون سبب الدوخة غالباً بسيطاً وتذهب الدوخة لوحدها، لكن إن تكرّرت وإن صاحبتها أعراض أخرى تجب مراجعة الطبيب، وهناك حالات طارئة يجب أن يتدخّل فيها الطبيب بسرعة، مثل الدوخة الناتجة عن أزمة السكر، أو النوبة القلبيّة أو الجلطة الدماغيّة.
تعرّق غزير. خدران في الأطراف. ترنّح. رهاب الصوت. رأرأة العين. الأسباب هناك الكثير من الأسباب التي قد تؤدي إلى شعور المرء بالدوخة المستمرة، يمكن أن تُصنّف حسب الأكثر انتشاراً وشيوعاً كالآتي: [٤] [٢] انخفاض مستوى السكّر في الدم. التهاب في الأذن الداخليّة؛ وهنا يحدث التهاب في العصب المسؤول عن إحداث التوازن في الجسم، فإلى جانب الدّوخة يشعر المرء أيضاً بالدوار والغثيان. انخفاض ضغط الدم. مرض منيير. ارتفاع ضغط الدم. عدم انتظام دقّات القلب. جلطة دماغيّة. نوبة قلبيّة. نزيف الدم، سواء كان نزيفاً داخلياً أو خارجيّاً. فرط التنفس. الجفاف وفقدان الجسم لكمية من سوائله. نوبة الهلع. داء الحركة. التعرّض لموجات الحَر الشديدة. نقص فيتامين ب-1 أو عنصر الثيامين. التهاب الأذن الوسطى. انخفاض درجة حرارة الجسم. مشاكل نفسيّة كالاكتئاب والقلق. قلة النوم والإرهاق والتعب. بعض الأدوية كعرض جانبيّ لها: من هذه الأدوية: [٢] الأدوية المهدّئة: مثل: الباربيتورات (بالإنجليزية: Barbiturates) وبينزوديازبين (بالإنجليزية: Benzodiazepines) والأدوية المضادة للاكتئاب ثلاثية الحلقات. الأدوية المضادة للاختلاج: مثل: كاربامازبين (بالإنجليزية: Carbamazepine) وفينيتوين (بالإنجليزية: Phenytoin).
كل رواية فى الدنيا تحوى جانبا من الطب النفسى. نبيل فاروق مثل انجليزي الجراح الجيد يجب أن يكون لديه عينا نسر و قلب أسد و يد امرأة الشافعي لا تسكنن بلدا لا يكون فيه عالم يفتيك عن دينك ولا طبيب ينبئك عن أمر بدنك. لا أعلم علما بعد الحلال والحرام أنبل من الطب الا أن أهل الكتاب غلبونا عليه الشافعي مثل هندي مريض قديم أفضل من دكتور جديد. غوته انه لأمر عسير أن المرء لا يمكنه الوثوق تماما ًبالأطباء ومع ذلك فهو لا يمكنه الإستغناء عنهم. بلوتارخ لكي يعيد الطب الصحة يجب أن يفحص المرض، ولكي تخلق الموسيقى التناغم يجب أن تدرس النشاز. وبالتالي في الطب يجب علينا أن نعرف أسباب المرض والصحة. ابن سينا قول سائر طبيب يداوي الناس وهو مريض قول مأثور كان الطب معدوما فأوجده إبقراط، وميتا فأحياء جالينوس، ومشتتا فجمعه الرازي، وناقصا فأكمله بان سينا ومن العجائب أعمش كحال مثل ابن سينا الطب حفظ صحة، برء مرض من سبب في بدن عنه عرض ابن رشد إن صناعة الطب صناعة فاعلة، عن مبادئ صادقة، يلتمس بها حفظ بدن الإنسان، وإبطال المرض. أبو العتاهية إن الطبيب بطبه ودوائه لا يستطيع دفاع مكروه اتى ما للطبيب يموت بالداء الذي قد كان يبرئ منه فيما قد مضى هلك المداري والمدارى والذي جلب الدواء وباعه ومن اشترى أبو العباس المبرد عرفت طب دائه شهرزاد فدعته وهو الشقي سعيدا كان فظا فؤاده مغلق النفس كظيما لا يستلان عنيدا فألانته بالمقال فأصغى ومن القول ما يلين الحديدا عروة بن حزام فقلت لعراف اليمامة داوني فإنك إن أبرأتني لطبيب فما بي من حمى ولا مس جنة ولكن عمي الحميري كذوب عشية لا عفراء منك بعيدة فتسلو ولا عفراءئ منك قريب (بعد تزويج حبيبته عفراء من غيره) والناس يلحون الطبيب وغنما خطأ الطبيب إصابة الأقدار ابن الرومي د.
في هذه الحالة يستفسر الطبيب عن طبيعة هذه الآلام، متى بدأ ظهورها، مكانها الدقيق وإذا ما كانت دائمة أو تظهر وتختفي بالتناوب. من المحتمل أن يوصي الطبيب بإجراء عدد من فحوصات التصوير (Imaging) التي يتم خلالها تصوير الجسم من الداخل، فقد يكشف فحص التصوير فائق الصوت ( التصوير بالموجات فوق الصوتية - Ultrasound) لجوف البطن عن وجود حصوات في كيس المرارة. بالمقابل، قد لا يكشف هذا الفحص عن وجود حصوات في المرارة، ولكن في حالة شك طبيبك المعالج بوجود مشاكل في كيس المرارة، فقد يوجه المريض لإجراء فحص لكيس المرارة. في هذا الفحص، يقوم الطبيب بحقن المريض بصباغ (Pigment) مضاد في أحد الأوردة في الذراع، ثم يقوم بالتصوير بالأشعة السينية (رنتجن) في الوقت الذي يتدفق فيه الصباغ المضاد في الكبد، قنيات المرارة، كيس المرارة والأمعاء. إذا لم يشكُ المريض من أية أعراض، فقد لا يكون بحاجة إلى أي علاج. علاج حصى المرارة النوبة الأولى التي تحدث من جراء الحصوات الصفراوية تكون مصحوبة بظهور ألم معتدل. قد يوصي الطبيب بتناول مسكنّات الألم، ثم ينتظر لفحص ما إذا كان الألم سيزول بتأثير هذا العلاج أم لا. وقد لا تحدث نوبة أخرى. هذا الانتظار لمعرفة التطورات لا يسبب، عادة، أية مضاعفات.
الأدوية التي تسبّب سميّة في الأذن كعرض جانبيّ: مثل: جينتامايسين (بالإنجليزية: Gentamicin) وسيسبلاتين (بالإنجليزية: Cisplatine). فقر الدم أو الأنيميا. الحمل. انخفاض نسبة الأكسجين في الدم. هبوط الضغط الانتصابيّ (بالإنجليزيّة: Orthostatic Hypotension). تناول الكحول. فقر الدم. تورّم في العصب السمعي المسؤول عن توازن الجسم. الصداع النصفيّ أو الشقيقة. مرض باركنسون. مرض التصلّب اللويحي. إصابة الرأس بحادث ما أو بضربة قويّة. الالتهاب الحاد في أي عضو من الجسم كالتهاب المعدة. وقد أثبتت دراسات حديثة أنه إذا كان المريض يعاني من دوخة مستمرة ولم يصل الطبيب إلى تشخيص أي مرض أو سبب؛ فغالباً ما يكون الصداع النصفيّ أو القلق هما السبب. [٥] أعراض تستوجب مراجعة الطبيب مع أنه يجب مراجعة الطبيب عند الشعور المتكرر بالدوخة؛ إلا أنّه أحياناً يكون سبب الدوخة بسيطاً ولا يتسوجب زيارة الطبيب خاصة لو كان خفيفاً في حدّته، إلا أنه أحياناً يكون سبب الدوخة المستمرة سبباً يستلزم عناية طبيّة وأحياناً عاجلة، خاصة إذا صاحبت الدوخة أعراض أخرى، لأن السبب هنا إما نوبة انخفاض السكر، وإما نوبة قلبيّة ، وإما ارتفاع الضغط القحفيّ تلتزم تدخّلاً طبيّاً عاجلاً، من هذه الأعراض: [٦] [٧] [٤] [٨] الصداع المفاجئ الشديد.
الدوخة المستمرة الدوخة هي مصطلح عام وفضفاض يصف شعور المرء الخاطئ بوجود حركة مع اختلال شعوره بعلاقته بالمكان حوله، والشعور بخفّة الرأس، وتشويش في الذهن، ويمكن أن توصف الدوخة بضعف الثبات. [١] وقد يشمل تعريف الدوخة على فقدان الشخص لاتّزانه، أو الدوخة التي يصاب بها الشخص ما قبل الإغماء. وشعور الشخص بالدوخة يعدّ عرضاً وليس مرضاً بحدّ ذاته، وشعور المرء بالدوخة سببه ليس مقتصراً على جهاز الاتزان في الأذن الداخليّة، فهناك أسباب عديدة وراء شعور المرء بالدوخة المستمرة. وتعدّ الدوخة من أكثر الأعراض شيوعاً، حيث هي العرض الثالث الأكثر شيوعاً والذي يزور المريض الطبيب بسببه، [٢] وشعور المرء المستمر بالدوخة يمكن أن يكون عرضاً لمرض يستوجب الرعاية الطبيّة وزيارة عاجلة للطبيب. [٣] [٤] أعراض وعلامات مرضيّة مصاحبة عند تقييم وتشخيص شخص لديه إحساس مستمر بالدوخة، يمكن أن تكون عنده أعراض وعلامات مرضيّة مصاحبة قد تساعد الطبيب على تشخيص سبب الدوخة المستمرة؛ منها: [٢] طنين في الأذن أو انخفاض في حدّة السمع أو زيادة حساسية الأذن للأصوات. غثيان واستفراغ. إعتام في الرؤية. جفاف. شدّ في الرقبة. فقدان للوعي. الإحساس بخفقان في القلب.
ويتم تزويد المريض بسوائل عن طريق الوريد لو كان سبب الدوخة هو الجفاف، وتصحيح العناصر الناقصة كالصوديوم والبوتاسيوم، والسيطرة على الحرارة بخافض حرارة، ومضادات حيويّة لو كان السبب هو التهاب، أما إذا كانت الدوخة مصحوبة باستفراغ أو صداع، يمكن وصف مسكنات ومضادات للاستفراغ وأدوية تخفّف من الشعور بالدوار مثل: ميكليزين (بالإنجليزيّة: Meclizine). أو بينزوديازبين (بالإنجليزيّة: Benzodiazepines)، وبناءً على تشخيص الطبيب بشكل رئيس يتم وصف واختيار العلاج المناسب للمريض. [٧] [٩] العلاجات المنزليّة تزول أعراض الدوخة وحدها في العادة دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، ولكن في بعض الأحيان تتكرّر بشكل مزعج، أو تستمر إلى فترة طويلة، لذلك قد تتطلب القيام ببعض الأمور للتخلّص من الدوخة ، منها: [١٠] عدم التهاون في أعراض الدوخة، وتجاهلها خاصّة إذا تكرّرت وصاحبتها أعراض أخرى. الانتباه من احتماليّة فقدان التوازن ، الذي بدوره يؤدّي إلى الوقوع على الأرض، واحتماليّة التعرّض للإصابة جرّاء السقوط. تجنّب التحرّك المفاجئ. استخدام العكّازات، أو أي شيء للمساعدة على المشي عند اللزوم. التوقّف عن القيادة أو عن العمل بالآليّات الثقيلة عند الشعور بالدوخة.
↑ "Dizziness: Lightheadedness and Vertigo - Topic Overview", webmd. Edited. ^ أ ب ت George Krucik, "What causes dizziness" ، Health Line, Retrieved 27-12-2016. ↑ Kathleen Doheny (20-2-2007), "New Clues to Chronic Dizziness" ، WebMD, Retrieved 28-12-2016. ↑ Peter Pressman (21-12-2016), "Dangerous Causes of Dizziness" ، Very Well, Retrieved 28-12-2016. ^ أ ب ت John P. Cunha (19-9-2016), "Dizziness" ، e medicine health, Retrieved 28-12-2016. ↑ CAROL DAVIS (31-1-2012), "When dizzy spells are an early warning sign to stroke " ، dailymail, Retrieved 28-12-2016. ↑ James D. Bergin (2011), Medicine Recall, Philadelphia: Lippincott williams & wilkins, a wolters Kluwer business, Page 729-731. ↑ Mayo Clinic Staff (11-8-2015), "Lifestyle and home remedies" ، Mayo Clinic, Retrieved 29-12-2016.
وكشف فيلانويفا أن مكتبه حدد العناصر المعنيين وحرص على إتلاف الصور للحد من تداولها. وفي حينها، طالبت فانيسا براينت بفتح تحقيق داخلي وفرض عقوبات على جميع المعنيين، لكن لم يتم اتخاذ أي إجراءات جدية بحسب ملف الدعوى الذي نشرته "بيبول" لأنه "عوضا عن التحقيق رسميا في المزاعم لتحديد مدى انتشار الصور واحتواء ذلك، أفادت التقارير بأن قيادة القسم أبلغت المساعدين بأنهم لن يواجهوا أي تدابير تأديبية إذا ألغوا الصور". وتنص الدعوى أيضا على أن فانيسا براينت على علم بأن بعض الصور قد انتشرت على شبكة الإنترنت. المصدر: "أ ف ب" تابعوا RT على
إذا كان المريض قد تعرض لنوبة حادة جدا، أو في حال تعرضه لنوبة ثانية، فقد يوصي الطبيب المعالج باستئصال المرارة بواسطة عملية جراحية. ذلك إن ظهور نوبة ثانية يشير، بشكل عام، إلى احتمال ظهور نوبات أخرى لاحقة في المستقبل. الجراحة هنالك العديد من الأشخاص الذين تم استئصال مرارتهم جراحيا. وغالبا ما يتم إجراء هذه العملية الجراحية دون أية تعقيدات أو مضاعفات. فالأطباء الجراحون يختارون، إجمالا، إجراء هذه العملية بطريقة الجراحة التنظيرية (Laparoscopic surgery). في سبيل إجراء هذه الجراحة، يقوم الجراح بفتح عدد من الشقوق الصغيرة في جوف البطن، ثم يسحب من خلالها كيس المرارة. الغالبية الساحقة من المرضى الذين يخضعون لهذه الجراحة يستطيعون، على الأرجح، العودة إلى مزاولة نشاطهم العادي وإلى أماكن عملهم في غضون أسبوع واحد حتى أسبوعين. لكن أشخاصا معينين يحتاجون إلى فترة أطول من ذلك. ففي بعض الحالات، يضطر الطبيب الجراح إلى فتح شق أكبر في البطن، من أجل إخراج كيس المرارة. في مثل هذه الحالات، تكون الفترة اللازمة للتماثل للشفاء أطول.