الأخلاق العربية التراثية الجميلة قال لي محمد إنه كبر في الجزائر على احترام المسن، وأحب والديها وتعاطف معهما وأشفق عليهما من الابنة العاقة زوجته! وحين توفي والدها حضرت فقط جنازته ومضت بسرعة، وعلم بعلاقتها (الشخصية) بالمدير. توسلت إليه الوالدة أن يصمت عن ضعفها ومرضها لأن ابنتها تنوي إيداعها أحد بيوت المسنين الكثيرة في فرنسا، وتعتبرها قد صارت «نفاية بشرية»، لتبيع (الفيلا) الباريسية. مخدر النجاح والعقوق! وأضاف السائق محمد: من المدهش ما يفعله «مخدر النجاح» ببعض الناس، كما حدث لزوجتي، صرت لا مرئياً في نظرها.. مجرد مهاجر آخر في مهنة لا تُقارن بمهنة حبيبها الجديد مدير الشركة، الذي يتقاضى راتباً يزيد عما قد أحصل عليه طوال سنوات من الكدح.. أرى حكايته أقرب إلى الرواية الجاهزة للكتابة التي تجسد الأخلاق العربية، حيث لا يقول الشاب لوالديها أفّ ولا ينهرهما، كما تفعل ابنتهما فلورانس، بل يقول لهما قولاً كريماً، وهو ما فعله مع والدة فلورانس التي عاملته كابن لها. أوصيا بالبيت له: أي بثلاثة ملايين دولار! حين احتضرت الأم في المستشفى كانت فلورانس تزورها لدقائق، أما هو فظل إلى جانبها حتى رحلت.. وجاءت فلورانس تريد طرده من البيت، ولكن حين قرأ المحامي وصية الأم والأب تبين أنهما أوصيا بالبيت لمحمد، وحرماها من الميراث كما سبق وحرمتهما من البر بهما.
منتدى احلى البناات::. :: الـمـنــتــــــدى الـثـقــــــافي::. ::.. :: ••. •´قسم الروايات والقصص`•. ••::. كاتب الموضوع رسالة ● مَلِكےْ الإζـسآسےْ ● مشرف النقاط: 6 المشاركات: 18 تاريخ التسجيل: 31/07/2011 العمر: 21 الموقع: ksa موضوع: طفله عمرها 8 سنين تمارس الجنس مع السواق قصه واقعيه الأحد يوليو 31, 2011 5:54 am طفله عمرها 8 سنين تمارس الجنس مع السواق قصه واقعيه بسم الله الرحمن الرحيم قصة تفاجأت عند قراتها كثيرا فأحببت ان تشاركوني قرأتها وتكون عضه وعبره للجميع وحده من قرايبي مدرسه في احدمدارس الرياض الابتدائيه اوكي*وتدرس صف ثاني ابتدائي المهم مره من المرات جوها مجموعه بنات خايفين وقالولها يا أبله احنا مانبي نكبر ونتزوج ونصير امهات سالتهم ليييييييييييييييه؟ قالو فلانه الي معنا بالفصل تقول لنا كلام وسخ ويخوف ويوم قعدت مهم شوي علموها السالفه تخيلو البنت قالت لهم انها لما يجي السواق عشان يرجعها البيت يوديها مكان كله رمل وحصى (خرابه) ويفسخها ملابسها وووووووو.. أظن فهمتوني وانها مرررررررررررره مستانسه وكل يوم يروحون نفس المكان والي عقد زميلاتها انهاوصفت شكل عورة الهندي ورسمته لهم البنات خافواااااااا.
حكايات أم منجم للروائيات والروائيين الشبان؟ أظن أن الكاتب الحقيقي هو الذي ينصت إلى معاناة الآخر، لأنه منجم مواد أولية روائية. وأخص بالذكر مثلاً ذلك السائق محمد. في بداية الطريق إلى بيتي حاول استدراجي للكلام عن نفسي ولم ينجح، وصار يكلمني عن نفسه بصدق. قال إن شابة فرنسية طالبة في المعهد الباريسي الشهير لإدارة الأعمال (H. E. C. ) أحبته وأحبها وتزوجا، وكان ذلك ضد إرادة والديها، وأقاما معهما، فهي وحيدتهما، والبيت واسع من طابقين (فيلا) في أحد أفخم الأحياء الباريسية، وتابع عمله كسائق، ووجدت زوجته فلورانس بعد تخرجها عملاً في شركة كبيرة. صارت تعود ليلاً متأخرة بسبب العمل دون أن تكذب، ورفضت إنجاب طفل للتفرغ لعملها، وصارت تنال الترقيات وتغرق في النجاح وتزداد استغراقاً في عملها حتى إنه لم يعد لديها الوقت لاصطحاب والديها المسنين إلى الأطباء.. وصار محمد يقوم بذلك عنها، ويحضر لهما حاجاتهما اليومية، بل ويطبخ لهما. وأضاف السائق: لقد استأجرت فلورانس شقة صغيرة في ضاحية (الديفانس) الباريسية قرب عملها كي لا تهدر الوقت في زحام السير جيئة وذهاباً، وكلــما ازدادت نجاحا ازدادت ابتعاداً عني وعن والديها… وتابع: وكانت صلتي الروحية مع والديها تزداد عمقاً وتمد جذورها في حياتي وحياتهما، وحين أقعدتهما الشيخوخة حتى عن المشي صرت أعاملهما كوالدي، وتعلقا بي، وحين حاولت فلورانس طردي من البيت بعدما طلبتْ الطلاق رفضا أن أغادر الفيلا، لأبقى معهما.